Saturday, September 27, 2008
ضبط 100 تاجر مخدرات ومسجل خطر في حملة أمنية بالغربية
تأديب أهالي انهيار الدويقة

كان يعتزم توزيعها فى العيد ثمانية طرب حشيش بحوزة أمين شرطة
Tuesday, September 16, 2008
مقتل جزار مصري وإصابة شريكه في جريمة بشعة بـ الكويت
مقتل جزار مصري وإصابة شريكه في جريمة بشعة بـ الكويت !!! | |
لقي جزار مصري مصرعه وأصيب آخر علي يد شريك لهما في محل جزارة يستأجرونه في الكويت، كان الجاني قد أعد إفطاراً لشريكيه وتناولوا الافطار سوياً. وقبل السحور استغل الجزار المصري سيد راضي البالغ من العمر »44 سنة« نوم شريكيه في محل الجزارة، وقام بنحر أحدهما وهو رامي جمال أبوالذهب وبقر بطنه بسكينة كبيرة ولم يتركه إلا جثة هامدة و قام بطعن شريكه الآخر محمد فاروق الذي تمكن من الهرب من أمامه ولجأ الي أحد المحلات الأخري. وبعدها تمكن القاتل من الهرب بعد أن أصيب في يده.. قامت سلطات الأمن الكويتية بتعميم أوصافه علي جميع المنافذ الحدودية والمستشفيات حتي ألقي القبض عليه بعد ساعات قليلة في أحد المستشفيات، حيث نجح في الدخول اليها دون تسجيل اسمه لمعالجة جرح في يده. وأشارت التحقيقات الأولية الي أن الدافع وراء الجريمة هو خلاف بين الشركاء الثلاثة علي مبلغ ستة آلاف دينار أي ما يعادل 120 ألف جنيه مصري. وقال بعض المقربين من الشركاء الثلاثة إن القاتل حضر الي الكويت قبل عام ونصف العام، وهو متزوج ولديه طفلتان احداهما تبلغ من العمر أربع سنوات والأخري سنة واحدة، ولم ير الأخيرة منذ ولادتها، وقد أحيل المتهم الي سلطات التحقيق والقتيل الي الطب الشرعي والمصاب الي العناية المركزة للعلاج. |
Wednesday, September 3, 2008
يطلق الرصاص علي والد زوجته بسبب منعه مشاهدة أطفاله
انتهي حوار بين الزوجين قبل أسابيع إلي علقة ساخنة للزوجة وطردها من المسكن، لم يستطع الزوج أن يفطر أول يوم من رمضان دون أسرته، وتوجه إلي منزل «حماه» لمصالحتهم وإعادتهم إلي أحضانه، لكنه فوجئ برفضه ودبت بينهما مشاجرة، أخرج علي إثرها سلاحاً نارياً وأطلق عليه الرصاص،
ألقت مباحث القاهرة القبض عليه وفقد حريته إلي جانب أسرته، بينما نقل والد زوجته إلي المستشفي بين الحياة والموت، تلقي اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية، إخطاراً بالحادث وتولت النيابة التحقيق.
ارتفعت حرارة النقاش بين «جمال.ع» وزوجته. واشتعل حريق حين طالبته بتدبير مصاريف الأبناء لشراء متطلبات المدارس والعيد، إنهال عليها ضرباً في أنحاء جسدها وطردها من المنزل، اصطحبت أبناءها وغادرت إلي منزل والدها «حسين.ح» ٤٩ عاماً، في منشأة ناصر وبقيت فيه،
تدخل بعض الجيران لإعادتها، فرفضت، لم يحتمل الزوج الحياة دون أسرته، وقرر مصالحتهم وإعادتهم إلي أحضانه ليشاركوه إفطار أول أيام رمضان.
اشتري هدية وتوجه إلي منزل «حماه»، الذي استقبله بعبارات التوبيخ ورفض السماح له برؤية أطفاله، نشبت بينهما مشاجرة، أخرج علي إثرها الزوج سلاحاً نارياً وأطلق الرصاص علي «حماه» وتركه يصارع الموت وهرب دون أن يري صغاره أو يصالح زوجته، تلقي اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث العاصمة،
إشارة من مستشفي الحسين الجامعي باستقبال المصاب، الذي تبين سوء حالته، وتوصلت التحريات التي قادها اللواء أمين عزالدين، مدير مباحث القاهرة، إلي تفاصيل الواقعة، وألقي القبض علي المتهم، الذي أرشد عن أداة الجريمة وتقرر إحالته إلي النيابة، التي أمرت بحبسه علي ذمة التحقيقات.
إحالة هشام طلعت مصطفي إلي الجنايات بتهمة التحريض علي قتل «سوزان تميم»
إحالة هشام طلعت مصطفي إلي الجنايات بتهمة التحريض علي قتل «سوزان تميم» ٣/٩/٢٠٠٨ |
أمر المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام ، بإحالة رجل الأعمال هشام طلعت مصطفي، وضابط الشرطة السابق محسن السكري، محبوسين، إلي محكمة الجنايات، بتهمتي القتل والتحريض علي قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم في إمارة دبي ٢٨ يوليو الماضي، فيما وافق مجلس الشوري أمس علي طلب النائب العام رفع الحصانة عن هشام طلعت مصطفي، وأصدر النائب العام بياناً قال فيه إنه تلقي إخطاراً من إنتربول أبوظبي يطلب التحري عن محسن السكري، لارتكابه جريمة قتل سوزان تميم، في إطار اتفاقية التعاون القضائي بين مصر والإمارات، وأضاف أنه تم ضبط المتهم الذي اعترف في أقواله بجريمة القتل، بتحريض من هشام طلعت مصطفي مقابل مليوني دولار. ووصف بيان النائب العام طريقة ارتكاب الجريمة قائلاً إن المتهم محسن السكري، قتل سوزان تميم عمداً مع سبق الإصرار، إذ عقد العزم وبيت النية علي قتلها فراقبها ورصد تحركاتها في العاصمة البريطانية لندن، ثم دبي في الإمارات العربية المتحدة، وأقام بالقرب من سكنها، واشتري لجريمته سلاحاً أبيض «سكين»، وتوجه إلي مسكنها وطرق بابها زاعماً أنه مندوب عن الشركة مالكة العقار، ولما فتحت له الباب انهال عليها طعناً لشل حركتها، ثم ذبحها قاطعاً الأوعية الدموية الرئيسية والقصبة الهوائية والمريء، وأشار البيان إلي أن المتهم الثاني، هشام طلعت مصطفي، هو الذي تولي تمويل تنقلات القاتل. وتابع النائب العام، أنه قرر حظر النشر أثناء التحقيقات تجنباً لما يمكن أن يقع عليها من تأثير خلال التغطيات الإعلامية، فيما أدرجت أسماء المتهمين علي قوائم الممنوعين من السفر، واستصدار إذن من مجلس الشوري لاتخاذ الإجراءات الجنائية ضد هشام طلعت مصطفي باعتباره نائباً في المجلس. ونسب بيان النائب العام إلي هشام طلعت مصطفي ضلوعه في ارتكاب الجريمة بطرق التحريض والاتفاق والمساعدة، انتقاماً من المطربة سوزان تميم، موضحاً أنه استأجر القاتل مقابل مليوني دولار وأمده بالبيانات الخاصة بها وسهل له دخول إنجلترا ودبي. وقررت النيابة العامة حبس المتهمين احتياطياً علي ذمة التحقيقات، فيما أمر النائب العام بإحالة القضية إلي محكمة الجنايات بدائرة استئناف القاهرة، وتحديد جلسة عاجلة للمحاكمة. وبعد إعلان القرار بساعات قليلة، عقد مجلس إدارة مجموعة «طلعت مصطفي القابضة» اجتماعاً طارئاً أعلن علي إثره تعيين شقيقه طارق رئيساً لمجلس إدارتها وعضواً منتدباً لها اعتباراً من أمس ٢ سبتمبر بإجماع الأصوات. وقالت مصادر وثيقة الصلة بمجلس إدارة الشركة إن قرار الإحالة قد يؤدي إلي حالة ذعر بين المواطنين الحاجزين في مشروعاتها العقارية، وقدرت هذه الحجوزات في مشروع مدينتي وحده بـ٢٢ مليار جنيه.
|